نوای معطر الهی (17) دعاى ندبه مستحب است دعاى ندبه را در چهار عيد يعنى عيد فطر و قربان و غدير و روز جمعه بخوانند و آن دعا اين است :اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمينَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ نَبِيّ
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
پیغام مدیر سایت سلام دوست من به سایت نوای معطر الهی خوش آمدید لطفا برای استفاده از تمامی امکانات
دانلود فایل , شرکت در انجمن و گفتگو با سایر اعضا در سایت ثبت نام کنید
تصوير
آخرین ارسال های تالار گفتمان
(17) دعاى ندبه مستحب است دعاى ندبه را در چهار عيد يعنى عيد فطر و قربان و غدير و روز جمعه بخوانند و آن دعا اين است : اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمينَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ نَبِيِّهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ تَسْليماً اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلى ما جَرى بِهِ قَضآئُكَ فى اَوْلِياَّئِكَ الَّذينَ اسْتَخْلَصْتَهُمْ لِنَفْسِكَ وَدينِكَ اِذِ اخْتَرْتَ لَهُمْ جَزيلَ ما عِنْدَكَ مِنَ النَّعيمِ الْمُقيمِ الَّذى لا زَوالَ لَهُ وَلاَ اضْمِحْلالَ بَعْدَ اَنْ شَرَطْتَ عَلَيْهِمُ الزُّهْدَ فى دَرَجاتِ هذِهِ الدُّنْيَا الدَّنِيَّةِ وَزُخْرُفِها وَزِبْرِجِها فَشَرَطُوا لَكَ ذلِكَ وَعَلِمْتَ مِنْهُمُ الْوَفاَّءَ بِهِ فَقَبِلْتَهُمْ وَقَرَّبْتَهُمْ وَقَدَّمْتَ لَهُمُ الذِّكْرَ الْعَلِىَّ وَالثَّناَّءَ الْجَلِىَّ وَاَهْبَطْتَ عَلَيْهِمْ مَلا ئِكَتَكَ وَكَرَّمْتَهُمْبِوَحْيِكَ وَرَفَدْتَهُمْ بِعِلْمِكَ وَجَعَلْتَهُمُ الذَّريعَةَ اِلَيْكَ وَالْوَسيلَةَ اِلى رِضْوانِكَ فَبَعْضٌ اَسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ اِلى اَنْ اَخْرَجْتَهُ مِنْها وَبَعْضٌ حَمَلْتَهُ فى فُلْكِكَ وَنَجَّيْتَهُ وَمَنْ آمَنَ مَعَهُ مِنَ الْهَلَكَةِ بِرَحْمَتِكَ وَبَعْضٌ اتَّخَذْتَهُ لِنَفْسِكَ خَليلاً وَسَئَلَكَ لِسانَ صِدْقٍ فِى الاْخِرينَ فَاَجَبْتَهُ وَجَعَلْتَ ذلِكَ عَلِيّاً وَبَعْضٌ كَلَّمْتَهُ مِنْ شَجَرَةٍ تَكْليماً وَجَعَلْتَ لَهُ مِنْ اَخيهِ رِدْءاً وَوَزيراً وَبَعْضٌ اَوْلَدْتَهُ مِنْ غَيْرِ اَبٍ وَآتَيْتَهُ الْبَيِّناتِ وَاَيَّدْتَهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَكُلُّ شَرَعْتَ لَهُ شَريعَةً وَنَهَجْتَ لَهُ مِنْهاجاً وَتَخَيَّرْتَ لَهُ اَوْصِياَّءَ مُسْتَحْفِظاً بَعْدَ مُسْتَحْفِظٍ مِنْ مُدَّةٍ اِلى مُدَّةٍ اِقامَةً لِدينِكَ وَحُجَّةً عَلى عِبادِكَ وَلِئَلاّ يَزُولَ الْحَقُّ عَنْ مَقَرِّهِ وَيَغْلِبَ الْباطِلُ عَلى اَهْلِهِ وَلا يَقُولَ اَحَدٌ لَوْلا اَرْسَلْتَ اِلَيْنا رَسُولاً مُنْذِراً وَاَقَمْتَ لَنا عَلَماً هادِياً فَنَتَّبِعَ آياتِكَ مِنْ قَبْلِ اَنْ نَذِلَّ وَنَخْزى اِلى اَنِ انْتَهَيْتَ بِالاَْمْرِ اِلى حَبيبِكَ وَنَجيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ فَكانَ كَمَا انْتَجَبْتَهُ سَيِّدَ مَنْخَلَقْتَهُ وَصَفْوَةَ مَنِ اصْطَفَيْتَهُ وَاَفْضَلَ مَنِ اجْتَبَيْتَهُ وَاَكْرَمَ مَنِ اعْتَمَدْتَهُ قَدَّمْتَهُ عَلى اَنْبِياَّئِكَ وَبَعَثْتَهُ اِلَى الثَّقَلَيْنِ مِنْ عِبادِكَ وَاَوْطَاْتَهُ مَشارِقَكَ وَمَغارِبَكَ وَسَخَّرْتَ لَهُ الْبُراقَ وَعَرَجْتَ بِرُوْحِهِ (بِهِ) اِلى سَماَّئِكَ وَاَوْدَعْتَهُ عِلْمَ ما كانَ وَما يَكُونُ اِلَى انْقِضاَّءِ خَلْقِكَ ثُمَّ نَصَرْتَهُ بِالرُّعْبِ وَحَفَفْتَهُ بِجَبْرَئيلَ وَميكاَّئيلَ وَالْمُسَوِّمينَ مِنْ مَلا ئِكَتِكَ وَوَعَدْتَهُ اَنْ تُظْهِرَ دينَهُ عَلَى الدّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ وَذلِكَ بَعْدَ اَنْ بَوَّئْتَهُ مُبَوَّءَ صِدْقٍ مِنْ اَهْلِهِ وَجَعَلْتَ لَهُ وَلَهُمْ اَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنّاسِ لَلَّذى بِبَكَّةَ مُبارَكاً وَهُدىً لِلْعالَمينَ فيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ اِبْراهيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً وَقُلْتَ اِنَّما يُريدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ اَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهيراً ثُمَّ جَعَلْتَ اَجْرَ مُحَمَّدٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ مَوَدَّتَهُمْ فى كِتابِكَ فَقُلْتَ قُلْ لا اَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ اَجْراً اِلا الْمَوَدَّةَ فِى الْقُرْبى وَقُلْتَ ما سَئَلْتُكُمْ مِنْ اَجْرٍ فَهُوَلَكُمْ وَقُلْتَ ما اَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ اَجْرٍ اِلاّ مَنْشاَّءَ اَنْ يَتَّخِذَ اِلى رَبِّهِ سَبيلاً فَكانُوا هُمُ السَّبيلَ اِلَيْكَ وَالْمَسْلَكَ اِلى رِضْوانِكَ فَلَمَّا انْقَضَتْ اَيّامُهُ اَقامَ وَلِيَّهُ عَلِىَّ بْنَ اَبيطالِبٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِما وَآلِهِما هادِياً اِذْ كانَ هُوَ الْمُنْذِرَ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ فَقالَ وَالْمَلاَُ اَمامَهُ مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِىُّ مَوْلاهُ اَللّهُمَّ والِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَانْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ وَقالَ مَنْ كُنْتُ اَنَا نَبِيَّهُ فَعَلِىُّ اَميرُهُ وَقالَ اَنَا وَعَلِىُّ مِنْ شَجَرَةٍ واحِدَةٍ وَسائِرُالنّاسِ مِنْ شَجَرٍ شَتّى وَاَحَلَّهُ مَحَلَّ هارُونَ مِنْ مُوسى فَقال لَهُ اَنْتَ مِنّى بِمَنْزِلَةِ هارُونَ مِنْ مُوسى اِلاّ اَنَّهُ لا نَبِىَّ بَعْدى وَزَوَّجَهُ ابْنَتَهُ سَيِّدَةَ نِساَّءِ الْعالَمينَ وَاَحَلَّ لَهُ مِنْ مَسْجِدِهِ ما حَلَّ لَهُ وَسَدَّ الاَْبْوابَ اِلاّ بابَهُ ثُمَّ اَوْدَعَهُ عِلْمَهُ وَحِكْمَتَهُ فَقالَ اَنَا مَدينَةُ الْعِلْمِ وَعَلِىُّ بابُها فَمَنْ اَرادَ الْمَدينَةَ وَالْحِكْمَةَ فَلْيَاْتِها مِنْ بابِها ثُمَّ قالَ اَنْتَ اَخى وَوَصِيّى وَوارِثى لَحْمُكَ مِنْ لَحْمى وَدَمُكَ مِنْ دَمى وَسِلْمُكَ سِلْمى وَحَرْبُكَ حَرْبى وَالاْيمانُ مُخالِطٌ لَحْمَكَ وَدَمَكَ كَما خالَطَ لَحْمى وَدَمى وَاَنْتَ غَداً عَلَى الْحَوْضِ خَليفَتى وَاَنْتَ تَقْضى دَيْنى وَتُنْجِزُ عِداتى وَشيعَتُكَ عَلى مَنابِرَ مِنْ نُورٍ مُبْيَضَّةً وُجُوهُهُمْ حَوْلى فِى الْجَنَّةِ وَهُمْ جيرانى وَلَوْلا اَنْتَ يا عَلِىُّ لَمْ يُعْرَفِ الْمُؤْمِنُونَ بَعْدى وَكانَ بَعْدَهُ هُدىً مِنَ الضَّلالِ وَنُوراً مِنَ الْعَمى وَحَبْلَ اللَّهِ الْمَتينَ وَصِراطَهُ الْمُسْتَقيمَ لا يُسْبَقُ بِقَرابَةٍ فى رَحِمٍ وَلا بِسابِقَةٍ فى دينٍ وَلا يُلْحَقُ فى مَنْقَبَةٍ مِنْ مَناقِبِهِ يَحْذُو حَذْوَ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِما وَآلِهِما وَيُقاتِلُ عَلَى التَّاْويلِ وَلا تَاْخُذُهُ فِى اللَّهِ لَوْمَةُ لا ئِمٍ قَدْ وَتَرَ فيهِ صَناديدَ الْعَرَبِ وَقَتَلَ اَبْطالَهُمْ وَناوَشَ ذُؤْبانَهُمْ فَاَوْدَعَ قُلُوبَهُمْ اَحْقاداً بَدْرِيَّةً وَخَيْبَرِيَّةً وَحُنَيْنِيَّةً وَغَيْرَهُنَّ فَاَضَبَّتْ عَلى عَداوَتِهِ وَاَكَبَّتْ عَلى مُنابَذَتِهِ حَتّى قَتَلَ النّاكِثينَ وَالْقاسِطينَ وَالْمارِقينَ وَلَمّا قَضى نَحْبَهُ وَقَتَلَهُ اَشْقَى الاْخِرينَ يَتْبَعُ اَشْقَى الاَْوَّلينَ لَمْ يُمْتَثَلْ اَمْرُرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ فِى الْهادينَ بَعْدَ الْهادينَ وَالاُْمَّةُ مُصِرَّةٌ عَلى مَقْتِهِ مُجْتَمِعَةٌ عَلى قَطيعَةِ رَحِمِهِ وَاِقْصاَّءِ وُلْدِهِ اِلا الْقَليلَ مِمَّنْ وَفى لِرِعايَةِ الْحَقِّ فيهِمْ فَقُتِلَ مَنْ قُتِلَ وَسُبِىَ مَنْ سُبِىَ وَاُقْصِىَ مَنْ اُقْصِىَ وَجَرَى الْقَضاَّءُ لَهُمْ بِمايُرْجى لَهُ حُسْنُ الْمَثُوبَةِ اِذْ كانَتِ الاَْرْضُ لِلّهِ يُورِثُها مَنْ يَشاَّءُ مِنْ عِبادِهِ وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقينَ وَسُبْحانَ رَبِّنا اِنْ كانَ وَعْدُ رَبِّنا لَمَفْعُولاً وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَهُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ فَعَلَى الاَْطائِبِ مِنْ اَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ وَعَلِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِما وَآلِهِما فَلْيَبْكِ الْباكُونَ وَاِيّاهُمْ فَلْيَنْدُبِ النّادِبُونَ وَلِمِثْلِهِمْ فَلْتَذْرَفِ الدُّمُوعُ وَلْيَصْرُخِ الصّارِخُونَ وَيَضِجُّ الضّاَّجُّونَ وَيَعِجَّ الْعاَّجُّوَن اَيْنَ الْحَسَنُ اَيْنَ الْحُسَيْنُ اَيْنَ اَبْناَّءُ الْحُسَيْنِ صالِحٌ بَعْدَ صالِحٍ وَصادِقٌ بَعْدَ صادِقٍ اَيْنَ السَّبيلُ بَعْدَ السَّبيلِ اَيْنَ الْخِيَرَةُ بَعْدَ الْخِيَرَةِ اَيْنَ الشُّمُوسُ الطّالِعَةُ اَيْنَ الاَْقْمارُ الْمُنيرَةُ اَيْنَ الاَْنْجُمُ الزّاهِرَةُ اَيْنَ اَعْلامُ الدّينِ وَقَواعِدُ الْعِلْمِ اَيْنَ بَقِيَّةُ اللَّهِ الَّتى لا تَخْلوُ مِنَ الْعِتْرَةِ الْهادِيَةِ اَيْنَ الْمُعَدُّ لِقَطْعِ دابِرِ الظَّلَمَةِ اَيْنَ الْمُنْتَظَرُ لاِِقامَةِ الاَْمْتِ وَاْلعِوَجِ اَيْنَ الْمُرْتَجى لاِِزالَةِ الْجَوْرِ وَالْعُدْوانِ اَيْنَ الْمُدَّخَرُ لِتَجْديدِ الْفَراَّئِضِ وَالسُّنَنِ اَيْنَ الْمُتَخَيَّرُ لاِِعادَةِ الْمِلَّةِ وَالشَّريعَةِ اَيْنَ الْمُؤَمَّلُ لاِِحْياَّءِ الْكِتابِ وَحُدُودِهِ اَيْنَ مُحْيى مَعالِمِالدّينِ وَاَهْلِهِ اَيْنَ قاصِمُ شَوْكَةِ الْمُعْتَدينَ اَيْنَ هادِمُ اَبْنِيَةِ الشِّرْكِ وَالنِّفاقِ اَيْنَ مُبيدُ اَهْلِ الْفُسُوقِ وَالْعِصْيانِ وَالطُّغْيانِ اَيْنَ حاصِدُ فُرُوعِ الْغَىِّ وَالشِّقاقِ اَيْنَ طامِسُ آثارِ الزَّيْغِ وَالاَْهْواَّءِ اَيْنَ قاطِعُ حَباَّئِلِ الْكِذْبِ وَالاِْفْتِرآءِ اَيْنَ مُبيدُ الْعُتاةِ وَالْمَرَدَةِاَيْنَ مُسْتَاْصِلُ اَهْلِ الْعِنادِ وَالتَّضْليلِ وَالاِْلْحادِ اَيْنَ مُعِزُّ الاَْوْلِياَّءِ وَمُذِلُّ الاَْ عْداَّءِ اَيْنَ جامِعُ الْكَلِمَةِ عَلَى التَّقْوى اَيْنَ بابُ اللَّهِ الَّذى مِنْهُ يُؤْتى اَيْنَ وَجْهُ اللَّهِ الَّذى اِلَيْهِ يَتَوَجَّهُ الاَْوْلِياَّءُ اَيْنَ السَّبَبُ الْمُتَّصِلُ بَيْنَ الاَْرْضِ وَالسَّماَّءِ اَيْنَ صاحِبُ يَوْمِ الْفَتْحِ وَناشِرُ رايَةِ الْهُدى اَيْنَ مُؤَلِّفُ شَمْلِ الصَّلاحِ وَالرِّضا اَيْنَ الطّالِبُ بِذُحُولِ الاَْنْبِياَّءِ وَاَبْناَّءِ الاَْنْبِياَّءِ اَيْنَ الطّالِبُ بِدَمِ الْمَقْتُولِ بِكَرْبَلا ءَ اَيْنَ الْمَنْصُورُ عَلى مَنِ اعْتَدى عَلَيْهِ وَافْتَرى اَيْنَ الْمُضْطَرُّ الَّذى يُجابُ اِذا دَعى اَيْنَ صَدْرُ الْخَلائِقِ ذُوالْبِرِّ وَالتَّقْوى اَيْنَ ابْنُ النَّبِىِّ الْمُصْطَفى وَابْنُ عَلِي الْمُرْتَضى وَابْنُ خَديجَةَ الْغَرّاَّءِ وَابْنُ فاطِمَةَ الْكُبْرى بِاَبى اَنْتَ وَاُمّى وَنَفْسى لَكَالْوِقاَّءُ وَالْحِمى يَا بْنَ السّادَةِ الْمُقَرَّبينَ يَا بْنَ النُّجَباَّءِ الاَْكْرَمينَ يَا بْنَ الْهُداةِ الْمَهْدِيّينَ يَا بْنَ الْخِيَرَةِ الْمُهَذَّبينَ يَا بْنَ الْغَطارِفَةِ الاَْنْجَبينَ يَا بْنَ الاَْطاَّئِبِ الْمُطَهَّرينَ يَا بْنَ الْخَضارِمَةِ الْمُنْتَجَبينَ يَا بْنَ الْقَماقِمَةِ الاَْكْرَمينَ يَا بْنَ الْبُدُورِ الْمُنيرَةِ يَا بْنَ السُّرُجِ الْمُضَّيئَةِ يَا بْنَ الشُّهُبِ الثّاقِبَةِ يَا بْنَ الاَْنْجُمِ الزّاهِرَةِ يَا بْنَ السُّبُلِ الْواضِحَةِ يَا بْنَ الاَْعْلامِ الّلا ئِحَةِ يَا بْنَالْعُلُومِ الْكامِلَةِ يَا بْنَ السُّنَنِ الْمَشْهُورَةِ يَا بْنَ الْمَعالِمِ الْمَاءثُورَةِ يَا بْنَ الْمُعْجِزاتِ الْمَوْجُودَةِ يَا بْنَ الدَّلاَّئِلِ الْمَشْهُودَةِ يَا بْنَ الصِّراطِ الْمُسْتَقيمِ يَا بْنَ النَّبَاءِ الْعَظيمِ يَا بْنَ مَنْ هُوَ فى اُمِّ الْكِتابِ لَدَى اللَّهِ عَلِىُّ حَكيمٌ يَا بْنَ الاْياتِ وَالْبَيِّناتِ يَا بْنَ الدَّلا ئِلِ الظّاهِراتِ يَا بْنَ الْبَراهينِ الْواضِحاتِ الْباهِراتِ يَا بْنَ الْحُجَجِ الْبالِغاتِ يَا بْنَ النِّعَمِ السّابِغاتِ يَا بْنَ طه وَالْمُحْكَماتِ يَا بْنَ يسَّ وَالذّارِياتِ يَا بْنَ الطُّورِ وَالْعادِياتِ يَا بْنَ مَنْ دَنى فَتَدَلّى فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ اَوْ اَدْنى دُنُوّاً وَاقْتِراباً مِنَ الْعَلِىِّ الاَْعْلى لَيْتَ شِعْرى اَيْنَ اسْتَقَرَّتْ بِكَ النَّوى بَلْ اَىُّ اَرْضٍ تُقِلُّكَ اَوْ ثَرى اَبِرَضْوى اَوْ غَيْرِها اَمْ ذى طُوى عَزيزٌ عَلَىَّ اَنْ اَرَى الْخَلْقَوَلا تُرى وَلا اَسْمَعُ لَكَ حَسيساً وَلا نَجْوى عَزيزٌ عَلَىَّ اَنْ تُحيطَ بِكَ دُونِىَ الْبَلْوى وَلا يَنالُكَ مِنّى ضَجيجٌ وَلا شَكْوى بِنَفْسى اَنْتَمِنْ مُغَيَّبٍ لَمْ يَخْلُ مِنّا بِنَفْسى اَنْتَ مِنْ نازِحٍ ما نَزَحَ عَنّا بِنَفْسى اَنْتَ اُمْنِيَّةُ شائِقٍ يَتَمَنّى مِنْ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ ذَكَرا فَحَنّا بِنَفْسى اَنْتَ مِنْ عَقيدِ عِزٍّ لايُسامى بِنَفْسى اَنْتَ مِنْ اَثيلِ مَجْدٍلا يُجارى بِنَفْسى اَنْتَ مِنْ تِلادِ نِعَمٍ لا تُضاهى بِنَوَجَحَدَةَ ا9J.وَاسْقِنا مِنْ حَوْضِ جَدِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِكَاْسِهِ وَبِيَدِهِ رَيّاً رَوِيّاً هَنيئاً ساَّئِغاً لا ظَمَاَ بَعْدَهُ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ
نمایش این کد فقط در ادامه مطلب برای قرار کد مورد نظر به ویرایش قالب مراجعه کنید تاریخ : پنجشنبه 17 بهمن 1392 نویسنده : جمعی از نویسندگان l بازدید : 192
ارسال نظر
مطالب گذشته
» اگر کسی ادعا کند با دلایل عقلی وجود خدا را رد می کند باید چه جوابی به او داد؟ »» سه شنبه 08 آذر 1401
» گریتینگ »» شنبه 14 اردیبهشت 1398 » کتاب یک چمدان خاطره »» چهارشنبه 28 فروردین 1398 » ۵ ترفند ساده برای تمیز کردن سینک ظرفشویی »» دوشنبه 07 آبان 1397 » ضرورت طراحی سایت حرفه ای »» شنبه 07 مرداد 1396 » مزایا و معایب طراحی سایت پارالاکس »» دوشنبه 26 تیر 1396 » اربعین »» شنبه 29 آبان 1395 » درازگودال ماریانا »» شنبه 29 آبان 1395 » آدانسونیا یا بائوباب »» شنبه 29 آبان 1395 » یون--سدیم »» شنبه 29 آبان 1395 » محمد بن موسی خوارزمی »» شنبه 29 آبان 1395 » دانلود Internet Download Manager 6.26 – نرم افزار دانلود منیجر IDM »» پنجشنبه 06 آبان 1395 » دانلود انیمیشن 6 ابر قهرمان دوبله فارسی با کیفیت عالیbig hero 6 2014 »» پنجشنبه 06 آبان 1395 » دانلود انیمیشن زندگی پنهان حیوانات The Secret Life of Pets 2016 با دوبله فارسی و لینک مستقیم »» پنجشنبه 06 آبان 1395 » دانلود فیلم بارکد با کیفیت اورجینال و لینک مستقیم »» پنجشنبه 06 آبان 1395 » فیلم بادیگارد با کیفیت 1080p و لینک مستقیم-nava1.rzb.ir »» پنجشنبه 06 آبان 1395 » دانلود انیمیشن رودنسیا و دندون شازده خانم با دوبله فارسی و کیفیت Rodencia and the Princess’ Tooth -HD »» پنجشنبه 06 آبان 1395 » 10 تاثیر مضر مواد مخدر بر بدن »» جمعه 22 آبان 1394 » وظایف قوه قضائیه چیست؟ درباره ی قوه ی قضاییه »» جمعه 22 آبان 1394 » درباره ی شرکت پست »» جمعه 22 آبان 1394 » انواع تقویم( -تقویم قمری-تقویم قمری شمسی-تقویم شمسی-تقویم جولیوسی-تقویم گرگوری--تقویم خورشیدی خیام:) »» جمعه 22 آبان 1394 » ویژگی رفتاری زنبور ها-زنبورها »» جمعه 22 آبان 1394 » موضوع تاثیر رسانه بر روی زندگی مردم »» جمعه 22 آبان 1394 » سيّد محمدحسن طباطبائي ميرجهاني(2) »» جمعه 08 آبان 1394 » سيّد محمدحسن طباطبائي ميرجهاني(1) »» جمعه 08 آبان 1394 » امامت ، از اصول مذهب(سوال وجواب) »» جمعه 08 آبان 1394 » ائمه و پيشوايان اسلام »» جمعه 08 آبان 1394 » امامت در باطن اعمال »» جمعه 08 آبان 1394 » فرق ميان نبى و امام »» جمعه 08 آبان 1394 » امامت در بيان معارف الهيّه »» جمعه 08 آبان 1394 » قصه هاى زندگى فاطمه عليها السلام »» دوشنبه 03 فروردین 1394 » داستانهاى ما »» جمعه 29 اسفند 1393 » داستان های زیبا2 »» پنجشنبه 28 اسفند 1393 » داستان های زیبای 2 »» چهارشنبه 27 اسفند 1393 » داستان های زیبا 1 »» چهارشنبه 27 اسفند 1393 » آمینو اسیدها »» سه شنبه 26 اسفند 1393 » موضوع حالات جوانی »» یکشنبه 24 اسفند 1393 » خلاصه حالات آخرين پيامبر و اشرف مخلوقات و فضایل »» جمعه 03 بهمن 1393 » نامه رهبر معظم انقلاب به جوانان اروپا و آمریکای شمالی »» جمعه 03 بهمن 1393 » زندگانی حضرت محمّد صلّى اللّه عليه و آله »» جمعه 03 بهمن 1393 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
[ طراحی مجدد و ترجمه از : Ghaleb-Weblog.Ir ] [ طراح اولیه قالب ] |