وبلاگicon
وبلاگکد ماوس

نوای معطر الهی
 نام مركز پاسخ دهنده: في رحاب اهل البيت    موضوع اصلي: امام زمان (ع)    موضوع فرعي: انتظار فرج حضرت مهدي (ع)   سوال: الانتظار الموجه   جواب: قال تعالي
قالب وبلاگ
درباره ي سايت


اگر قدری شنوا باشیم نوای معطر الهی را می شنویم........................... سایتی مذهبی -داستانی-علمی-نرم افزاری...................................... با نظرات خود ما را یاری دهید.................................................
موضوعات سايت
چهارده معصوم
مطالب وفایل های مذهبی
داستان و ادبیاتی
خبری از زندگی
تفسیری از قرآن
خبری برای آن دنیا
قرآن
معرفی کتاب
پیامبران
سوره ها
کتاب خانه:
سفر مجازی
نرم افزار موبایل
ادیان
گالری تصاویر
مطالب علمی از دنیای علم وهنر
زندگانی بزرگان علم وادب ایران وجهان
المپیاد
رایانه وموبایل
فیلم
نويسندگان
احمد ارسالی: 3
مطالب تصادفي
سوره قرآن
سوره قرآن
دانشنامه عاشورا
دانشنامه عاشورا
اوقات شرعی
اوقات شرعی
امکانات وب




در اين وبلاگ
در كل اينترنت



RSS


POWERED BY
rozblog.COM
پیغام مدیر سایت
سلام دوست من به سایت نوای معطر الهی خوش آمدید لطفا برای استفاده از تمامی امکانات

دانلود فایل , شرکت در انجمن و گفتگو با سایر اعضا در سایت ثبت نام کنید







تصوير
آخرین ارسال های تالار گفتمان

 نام مركز پاسخ دهنده: في رحاب اهل البيت  
 موضوع اصلي: امام زمان (ع)  
 موضوع فرعي: انتظار فرج حضرت مهدي (ع)  
سوال:
الانتظار الموجه  
جواب:
قال تعالي ]ونريد أن نمن علي الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة
 ونجعلهم الوارثين[[1].
من المسائل المهمة التي تختلج في صدور البشرية جميعاً مسألة انتظار
 المنقذ وهي مسألة غير مختصة بالشيعة فقط بل الروايات متواترة من طرق
 أبناء السنة بل تعم حتي الاتجاهات غير الدينية كالماركسية مثلاً ولما
 كانت هذه المسألة علي هذه الدرجة من الأهمية لا بأس بالحديث عنها .
هذا ويقع الحديث في ضمن محاور :-
الأول :-ما هو الانتظار:-
إن معرفة مفهوم الانتظار لها أكبر الأثر علي الجوانب الفكرية لحياة
 الناس فلو فُهِمَ الانتظار بإسلوب سلبي سيتحول هذا المفهوم إلي عامل
 للتخدير والإعاقة من الحركة . أما لو فهم بإسلوب إيجابي فسيجعل منه
 عاملاً من عوامل التحريك والبعث والإثارة في حياة الناس .
خصوصاً وأن هذا المفهوم من المفاهيم التي تناولتها عدة رؤي وتصورات وتم
 التلاعب في مضمونه ومحتواه بحيث غير الكثير من دلالته وسلب جانباً
 كبيراً من صفاته
ولذا نحتاج إلي تقديم تصور دقيق لمسألة الانتظار…
معني الانتظار :
توجد عندنا مجموعة من التصورات لمفهوم الانتظار سوف نقوم بملاحظتها
 والتعقيب عليها :
التصور الأول : 
إن الانتظار عبارة عن الإكثار من الدعاء بتعجيل الفرج فيقصر مفهومه علي
 الدعاء فقط.
ومن الواضح أن هذا التصور لا يملك بعدا وعمقا في فهم الانتظار مضافاً
 لكونه لا يملك رؤية شمولية لأبعاد الانتظار بحيث لا يضع المؤمنين في
 المسار الواقع له.
والحاصل هذا الفهم السطحي لمفهوم الانتظار لكونه لا يتجاوز إطار الدعاء
 فيبقي في ضمن محدودية الكلمات لا يعكي للانتظار واقعيته وفاعليته
 وحركته.
وهذا الذي ذكرناه لا يعني إنكار أهمية الدعاء بل إننا نؤمن أن الدعاء
 بعد هام من أبعاد الانتظار وإنما ناقشنا في أن الدعاء كل الانتظار إذ
 أن هذا يعني تضييق مضمون الانتظار وتفريغ دلالاته الكبيرة ومحتواه
 الاصلية.
هذا مضافا إلي التأكيدات الكثيرة والصادرة من المعصومين (ع) حول
 الانتظار إلي حد اعتبرت هذه التأكيدات أن الانتظار أفضل العبادة ومنحت
 أصحابه درجات عالية من التقييم واعتبرتهم بمنزلة المجاهدين بين يد
 الرسول الأكرم (ص) وأثنت عليهم ثنائاً لا حدود له ، لا تنسجم مع كون
 الانتظار هو مجرد الدعاء.
ثالثاً : نحن بحاجة إلي إيجاد وتهيئة كوادر مؤهلة للالتحاق بركب الإمام
 القائد حينما يظهر وهذا بحاجة إلي جهد قياسي وكبير لا يتحقق بالدعاء
 وحده.
نعد الدعاء يملأنا بالاستعداد النفسي للحركة في خط الانتظار كما يخلق
 فينا الالتحام الروحي به (عج) ويحفزنا لتحصيل بقية العناصر التي تشكل
 مضمون الانتظار الحقيقي.
التصور الثاني :
إن الانتظار يعني اعتزال الساحة والتخلي عن كافة المسؤوليات الرسالية
 والقيام بعملية التغيير في زمن الغيبة وقد نشأ هذا الفهم نتيجة وجود
 خلل في الرؤية وفهم طبيعة الدور الذي سيمارسه الإمام الحجة (ع) وكذلك
 لوجود خلل في فهم طبيعة العلاقة بين هذا الدور والأدوار التمهيدية قبل
 ظهوره (عج).
ونتيجة لذلك وجد هذا التصور الذي يحاول تعطيل جميع مهام الرسالية في
 عصر الغيبة.
ويري أصحاب هذا الفهم أن مسؤولية التغيير وإنهاء الانحراف من الوجود
 والتصدي لكل ظواهر الفساد وظيفة الامام المنتظر (عج) فهي مناطة به وهو
 الذي سوف يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كمت ملئت ظلما وجورا ، وسوف ينهي كل
 ضلال وانحراف وفساد.
ولذا لا بد من إرجاء وتأجيل عملية التغيير إلي حين ظهوره المبارك فلسنا
 مسؤولين في فترة غيبته أن نمارس أي عمل تغييري سواء في مواجهة
 الانحرافات في الساحة أم الارتقاء بالمستويات الفكرية والثقافية.
ولا يخفي أن هذا التصور يدعو إلي تعطيل مجموعة من التكاليف الشرعية
 كالدعوة إلي الله سبحانه وتعالي والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ،
 ومحاربة الفساد ومواجهة الظلم فيكون منافيا بشكل صريح للنصوص الإسلامية
 المؤكدة علي استمرار تلك التكاليف في كل عصر وزمام ومكان وفي كل حال.
كما أنه يعبر عن حالة من انعدام الرؤية الإسلامية ووجود جهل فاحش ، جهل
 بمفاهيم الإسلام وبمسؤولية الإنسان وبقضية الإمام المنتظر (عج).
التصور الثالث : 
وهو الذي يوضح بأن خروجه (ع) لن يتحقق حتي تملأ الأرض بالجور والظلم
 والإفساد والانحراف فهنا شرط موضوعي لظهوره (ع) ألا وهو امتلاء الأرض
 بالمفاسد والانحرافات فأي محاولة لإيقاف حركة الامتلاء هذه ، أو أي
 محاولة لإيقاف اتساع المساحة الانحرافية في المجتمع تستدعي تأخير لتحقق
 الشرط الموضوعي الضروري لظهور الحجة المنتظر (عج).
بل قد يتمادي أصحاب هذا الفهم فيقولون بضرورة تهيئة الأجواء للانحراف
 والفساد التي تساهم في التعجيل بتحقق شرط الظهور الموضوعي.
وهذا التصور تشويه لقضية المولي (روحي لتراب مقدمه الفداء) لأنه
 بالإيمان بعدم المسؤولية في مواجهة الانحرافات والمفاسد يفسح المجال
 لأن ترسخ هذه الانحرافات ووجودها داخل مجتمعاتنا الإسلامية وأن تمتد
 فيها بكل حرية في كافة المواقع والمجالات لتصبغ حياة المسلمين بطابعها
 وأفكارها وقيمها. 
مضافا إلي ذلك يستدعي إقصاء الإسلام بعيدا عن الحياة وإفراغ الساحة منه
 ومن قيمه ومفاهيمه وتوجهاته ونقصر تلك القيم والمفاهيم في مساحات ضيقة
 لا تتجاوز المسجد والحسينية ولا تتجاوز حدود القضايا الشخصية من زواج
 وطلاق وميراث.
وهذا يتنافي مع شمولية الإسلام وصلاحيته للامتداد لكل زمان ومكان.
التصور الرابع:
إن الانتظار ثقافة ومفهوم حضاري يدخل في تكوين عقليتنا وإسلوب تفكيرنا
 ومنهج حياتنا ورؤيتنا إلي المستقبل والذي يقرأ (دعاء الندبة) وهو
 الدعاء الذي يدأب المؤمنون أيام الجمع علي قراءته يعرف عمق هذه المسألة
 ونفوذها في نفوس المؤمنين وعقليتهم ومنهجهم في التفكير والحركة .
ثم إن هذا الفهم للانتظار يتحقق من خلال العناصر الآتية :
الأول : الترقب الدائم لظهور الإمام الحجة (عج) :
ويعني ذلك أن يعيش المؤمن حضورا مستمرا لتوقع ظهوره في كل لحظة فلا أن
 نعيش هذا الشعور باستمرار في داخلنا.
الثاني : الاستعداد الدائم :
وهذا يفرضه الترقب الدائم فما دام المؤمن مترقبا دائما فلا بد أن يكون
 مستعداً ويتحقق الاستعداد بحصول إعدادات أهمها :
1-الإعداد الروحي :
وهو يعني الصعود بالمستوي الروحي عندنا إلي درجة كبيرة لأن لقائه
 (ع) يحتاج إلي مستوي عالي وكبير من الروحية والعمق الإيماني والعلاقة
 بالله سبحانه والإخلاص للمبدأ والعقيدة.
فمن لا يملك الإعداد الروحي لا يعيش الاستعداد والترقب والانتظار حتي
 وإن بحت حنجرته من الدعاء والابتهال.
2-الاعداد الفكري :
فلا بد من التوافر علي مستوي من الوعي والفهم والثقافة والمعرفة
 بمفاهيم الاسلام وأحكامه تؤهل الإنسان ليكون من الكوادر الصالحة
 للالتحاق بركب القائد المنتظر (عج) لأن المستفاد من النصوص أن أنصاره
 يملكون درجات عالية من البصيرة والفقاهة في الدين.
 3-الإعداد السلوكي :
بأن نعيش التقوي والورع والالتزام بأحكام الله عز وجل ونصوغ أنفسنا
 عملياً صياغة تنسجم مع التعاليم الإلهية ومنسجمة مع منهجه سبحانه.
الثالث : الارتباط الفعلي بقيادة الإمام المنتظر (عج) :
وهي متمثلة في هذا الوقت في فقهاء الطائفة ومراجعها فلا بد من الارتباط
 بهم ارتباطاً فعلياً.
الرابع : التوطئة العملية لظهور الإمام المنتظر (عج) :
فنحتاج تهيئة قاعدة صالحة تدعم حركته الإصلاحية وتهيئة الكوادر المؤهلة
 للانضمام لحركته وتهيئة الأجواء الفكرية والنفسية لاستقباله (عج).
الثاني :-أنحاء الانتظار:-
إن الانتظار يكون علي نحوين :-
النحو الأول :- انتظار الإنقاذ في ما ليس بوسع الإنسان أن يقدمه أو
 يؤخره كمن ينتظر شخصاً لإنقاذه فإنه لا يستطيع أن يقدم وصوله إليه .
 إلا أن هذا الانتظار يبعث في نفس الشخص أملاً قوياً في النجاة ، وهذا
 الأمل يمنحه روح المقاومة حتي يصل له المنقذ . فنخلص إلي معادلتين :-
الأولي :-أن الانتظار يبعث علي الأمل .
الثانية :-إن الأمل يمنح الإنسان المقاومة .
النحو الثاني من الانتظار :- وهو ما يستطيع الإنسان أن يقرّ به ويدّعي
 به كإنجاز مشروع عمراني أو علمي أو تجاري فإن أمر تعجيل هذه الأمور
 وتأخيرها بيد الإنسان نفسه . وبهذا التقرير يتضح الفرق بين الانتظار من
 النحو الأول والانتظار من النحو الثاني . إذ أن الانتظار من النحو
 الثاني يشتمل علي معادلة ثالثة مضافاً للبعث علي الأمل ومنح المقاومة
 وهي الحركة وهي مختصة بهذا النحو من الانتظار فهذا النوع من الانتظار
 يعطي :-
1-أملاً في النفس يمكّن الإنسان من اختراق الحاضر ورؤية المستقبل .
2-مقاومة تمكن الإنسان من مواصلة الصمود ومقاومة الانهيار والسقوط حتي
 وصول المدد .
3-حركة تمكن الإنسان من تحقيق الخلاص والنجاة وتحقيق القوة والغني .
 وهذا الانتظار يمكننا تسميته (بالانتظار الحركي) أو (الانتظار
 الإصلاحي) وهو أفضل أنـواع الانتظار ، وإلي هذا المعني أشار سبحانه
 وتعالي بقوله ]إن الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم[ [2]. 
صحيح إن التغيير من الله لكن بشرط أن يتحرك الإنسان لتحقيق هذا التغيير
 فلابد من اقتران هذا الانتظار لحصول التغيير من الله بالحركة والفعل من
 الإنسان. فليس الانتظار رصداً سلبياً للأحداث المتوقعة من دون أن يكون
 لنا دور فيها إما سلباً أو إيجاباً . بل التفسير الصحيح للانتظار أنه
 حركة وفعل وجهد وعمل .
الثالث :-سبب تأخير الفرج:-
وهنا نواجه سؤالاً وهو ما هو السبب في تأخير الفرج ؟..سؤال نحن بحاجة
 للإجابة عليه .
الجواب يتضح من فهم المعني الصحيح للانتظار…فهل هو بمعني (الرصد) أو
 أنه بمعني (الحركة) ؟..
فإذا كان السبب في تأخير الفرج بظهوره (عجل الله تعالي فرجه) هو أن
 تُملَئَ الأرض ظلماً وجوراً فلابد من أن يكون الانتظار بمعني
 (الرصد) فلا يجوز لنا أن نوسع رقعة الظلم والجور في الأرض كما لا يجوز
 لنا أن نكافح الظلم والجور لأنه يؤدي إلي إطالة زمن الغيبة .
وهذا الرأي لا يقبله أحد . إذ ليس معني امتلاء الأرض جوراً وظلماً هو
 جفاف نبع التوحيد والعدل من عليها فلا تبقي رقعة يعبد الناس عليها الله
 تعالي .
وإنما المقصود منها هو طغيان الباطل علي الحق في الصراع القائم بينهما
 . ولقد كانت غيبته (روحي لتراب مقدمه الفداء وأقل الفداء) بسبب طغيان
 الفساد والباطل فكيف يكونان سبباً لظهوره وخروجه .
أما إذا كان السبب في تأخير الفرج هو عدم وجود الأنصار الذين يعدون
 المجتمع لظهور الإمام (عجل الله تعالي فرجه) فإن الأمر يختلف ويكون
 الانتظار بمعني (الحركة) فلابد من الإعداد والأمر بالمعروف والنهي عن
 المنكر وهذا هو الرأي الصحيح .
الرابع :-واجبات مرحلة الانتظار ومسؤولياتها:-
بعد أن عرفنا ما هو الوجه الصحيح في تأخير الفرج صار لازماً علينا أن
 نسأل عن الواجب علينا في هذه المرحلة وبعبارة أخري كيف يمكننا
 الاستعداد والتوطئة لظهوره عجل الله تعالي فرجه وسهل مخرجه .
في مقام بيان ذلك نقول : إن أهم واجبات مرحلة الانتظار ومسؤولياتها هي
 :-
الأول :-الوعي وهو علي أنحاء :-
1-وعي التوحيد .
2-وعي دور الإنسان المسلم علي وجه الأرض . وهو القيمومة والشـهادة
والإمامة للبشرية . 
3-وعي دور الدين في الحياة البشرية في إزالة الفتن والـعوائق من طريق
 الدعوة .
 الثاني :-الأمل .
الثالث :-المقاومة لأجل التغلب علي الفساد ونشر الحق بالأمر بالمعروف
 والنهي عن المنكر .
الرابع :-الدعاء لظهور الإمام (عجل الله تعالي فرجه) .
وهذا الانتظار الذي تحدثنا عنه بمفهومه الإيجابي هو الذي يستحق الأجر
 الكبير الذي نصت عليه النصوص الكثيرة كقوله : أفضل أعمال أمتي
 الانتظار[3]. وأيضاً قوله : المنتظر لأمرنا كالمتشحط بدمه[4].
عجل الله تعالي له الفرج وسهل له المخرج وجعلنا من أنصاره وأودائه
 المقاتلين والمستشهدين بين يديه وتحت لوائه آمين رب العالمين .
والحمد لله رب العالمين
[1] سورة القصص الآية رقم 5[2] سورة الرعد الآية رقم 11
----------------------------------------------------------------------

 



امتیاز : نتیجه : 0 امتیاز توسط 0 نفر مجموع امتیاز : 0

درباره : مطالب وفایل های مذهبی , مذهبی , پرسمان ,

نمایش این کد فقط در ادامه مطلب برای قرار کد مورد نظر به ویرایش قالب مراجعه کنید
برچسب ها : مذهبی "دینی"اعتقادی"پرسمان"پرسمان دینی"چهار ده معصوم"امام زمان" , موضوع فرعي: انتظار فرج حضرت مهدي (ع) ,

مطالب مرتبط
اگر کسی ادعا کند با دلایل عقلی وجود خدا را رد می کند باید چه جوابی به او داد؟
اربعین
سيّد محمدحسن طباطبائي ميرجهاني(2)
سيّد محمدحسن طباطبائي ميرجهاني(1)
امامت ، از اصول مذهب(سوال وجواب)
ائمه و پيشوايان اسلام
امامت در باطن اعمال
فرق ميان نبى و امام
امامت در بيان معارف الهيّه
قصه هاى زندگى فاطمه عليها السلام
داستانهاى ما
داستان های زیبا2
داستان های زیبای 2
داستان های زیبا 1
نامه رهبر معظم انقلاب به جوانان اروپا و آمریکای شمالی
زندگانی حضرت محمّد صلّى اللّه عليه و آله
قسم یا غیبت
عزّت و ذلّت در كربلا
جلوه هاى قرآن در كربلا
حركت امام حسين بر اساس قرآن
مصايب حضرت زينب (س ) در سرزمين كربلا و مصايب زينب (س ) در شب عاشورا ومصايب زينب (س ) در روز عاشورا
حضرت زینب(س) تا اربعین حسینی و.حضرت زینب(س) وامام حسین(ع)
فضایل حضرت زینب(س)
تولد و کودکی حضرت زینب(س)
فصل چهارم :حضرت عباس(ع) با رويدادها
فصل سوّم : ويژگيهاى روحى حضرت عباس(ع)
فصل دوّم :حضرت عباس (ع ) و ديدگاهها
چهل حديث گهربار منتخب از امام حسین(ع)
فصل هشتم :حضرت عباس (ع)بر كرانه علقمه
فصل ششم :حضرت عباس(ع) با نهضت حسينى
فصل پنجم :حضرت عباس(ع) كابوس هولناك معاویه
اصحاب فيل
اصحاب كهف
اصحاب اخدود
اصحاب سبت
اصحاب رس
قارون
تيه
انفاق در حال ركوع
جنگ موته

تاریخ : پنجشنبه 17 بهمن 1392 نویسنده : جمعی از نویسندگان l بازدید : 164

ارسال نظر
کد امنیتی رفرش


مطالب گذشته
» سخنی از صدق وصفا »» جمعه 08 شهریور 1392
» اگر کسی ادعا کند با دلایل عقلی وجود خدا را رد می کند باید چه جوابی به او داد؟ »» سه شنبه 08 آذر 1401
» گریتینگ »» شنبه 14 اردیبهشت 1398
» کتاب یک چمدان خاطره »» چهارشنبه 28 فروردین 1398
» ۵ ترفند ساده برای تمیز کردن سینک ظرفشویی »» دوشنبه 07 آبان 1397
» ضرورت طراحی سایت حرفه ای »» شنبه 07 مرداد 1396
» مزایا و معایب طراحی سایت پارالاکس »» دوشنبه 26 تیر 1396
» اربعین »» شنبه 29 آبان 1395
» درازگودال ماریانا »» شنبه 29 آبان 1395
» آدانسونیا یا بائوباب »» شنبه 29 آبان 1395
» یون--سدیم »» شنبه 29 آبان 1395
» محمد بن موسی خوارزمی »» شنبه 29 آبان 1395
» دانلود Internet Download Manager 6.26 – نرم افزار دانلود منیجر IDM »» پنجشنبه 06 آبان 1395
» دانلود انیمیشن 6 ابر قهرمان دوبله فارسی با کیفیت عالیbig hero 6 2014 »» پنجشنبه 06 آبان 1395
» دانلود انیمیشن زندگی پنهان حیوانات The Secret Life of Pets 2016 با دوبله فارسی و لینک مستقیم »» پنجشنبه 06 آبان 1395
» دانلود فیلم بارکد با کیفیت اورجینال و لینک مستقیم »» پنجشنبه 06 آبان 1395
» فیلم بادیگارد با کیفیت 1080p و لینک مستقیم-nava1.rzb.ir »» پنجشنبه 06 آبان 1395
» دانلود انیمیشن رودنسیا و دندون شازده خانم با دوبله فارسی و کیفیت Rodencia and the Princess’ Tooth -HD »» پنجشنبه 06 آبان 1395
» 10 تاثیر مضر مواد مخدر بر بدن »» جمعه 22 آبان 1394
» وظایف قوه قضائیه چیست؟ درباره ی قوه ی قضاییه »» جمعه 22 آبان 1394
» درباره ی شرکت پست »» جمعه 22 آبان 1394
» انواع تقویم( -تقویم قمری-تقویم قمری شمسی-تقویم شمسی-تقویم جولیوسی-تقویم گرگوری--تقویم خورشیدی خیام:) »» جمعه 22 آبان 1394
» ویژگی رفتاری زنبور ها-زنبورها »» جمعه 22 آبان 1394
» موضوع تاثیر رسانه بر روی زندگی مردم »» جمعه 22 آبان 1394
» سيّد محمدحسن طباطبائي ميرجهاني(2) »» جمعه 08 آبان 1394
» سيّد محمدحسن طباطبائي ميرجهاني(1) »» جمعه 08 آبان 1394
» امامت ، از اصول مذهب(سوال وجواب) »» جمعه 08 آبان 1394
» ائمه و پيشوايان اسلام »» جمعه 08 آبان 1394
» امامت در باطن اعمال »» جمعه 08 آبان 1394
» فرق ميان نبى و امام »» جمعه 08 آبان 1394
» امامت در بيان معارف الهيّه »» جمعه 08 آبان 1394
» قصه هاى زندگى فاطمه عليها السلام »» دوشنبه 03 فروردین 1394
» داستانهاى ما »» جمعه 29 اسفند 1393
» داستان های زیبا2 »» پنجشنبه 28 اسفند 1393
» داستان های زیبای 2 »» چهارشنبه 27 اسفند 1393
» داستان های زیبا 1 »» چهارشنبه 27 اسفند 1393
» آمینو اسیدها »» سه شنبه 26 اسفند 1393
» موضوع حالات جوانی »» یکشنبه 24 اسفند 1393
» خلاصه حالات آخرين پيامبر و اشرف مخلوقات و فضایل »» جمعه 03 بهمن 1393
» نامه رهبر معظم انقلاب به جوانان اروپا و آمریکای شمالی »» جمعه 03 بهمن 1393
آمار کاربران

عضو شويد


فراموشی رمز عبور؟

عضويت سريع
نام کاربری :
رمز عبور :
تکرار رمز :
موبایل :
ایمیل :
نام اصلی :
کد امنیتی :
 
کد امنیتی
 
بارگزاری مجدد
سخنی از بهشت
آیه قرآن
آیه قرآن
ذکر روزهای هفته
ذکر روزهای هفته
جنگ دفاع مقدس
جنگ دفاع مقدس
وصیت شهدا
وصیت شهدا
مهدویت امام زمان (عج)
مهدویت امام زمان (عج)
مطالب محبوب
سخنی از صدق وصفا بازدید : 463
ديان و مذاهب هند بازدید : 459
فیض کا شانی بازدید : 445
امام علی (ع) بازدید : 435
اربعین بازدید : 425
امام شناسی بازدید : 417
آداب سخن گفتن بازدید : 413
) دعاى گنج العرش بازدید : 405
نظر سنجي
چند صلوات برای ظهور امام زمان می فرستید؟
کدامین مطالب را می پسندید؟
نظرتان در مورد سایت چیست؟

تمام حقوق اين وبلاگ و مطالب آن متعلق به نوای معطر الهی مي باشد.

جدید ترین موزیک های روز



طراح و مترجم قالب

طراح قالب

جدیدترین مطالب روز

فیلم روز

نوای معطر الهی